الهواتف الذكية
نظام التبريد في آيفون 17 Pro يعيد تعريف أداء المعالج والكاميرات
نظام التبريد في آيفون 17 Pro.. بعد أن كشفت الاختبارات تراجع أداء معالج الرسوميات في آيفون 16 Pro بنسبة تصل إلى 40% تحت الضغط، تلوح في الأفق حلول جذرية من أبل للجيل القادم. وفقًا لتسريبات حصرية، من المتوقع أن يطرأ تحوّل كبير في أنظمة التبريد بدءًا من آيفون 17 Pro.
تفاصيل الترقية بـ نظام التبريد في آيفون 17 Pro
- تقنية مبتكرة: سيعتمد الهاتفان الجديدان على غرفة تبخير (Vapour Chamber)، وهي تقنية متطورة تُستخدم منذ سنوات في هواتف أندرويد الراقية، لتبديد الحرارة بكفاءة أعلى.
- تصميم موسّع: تُظهر الصور المسرّبة قاعدة نحاسية كبيرة تغطي المعالج وملحقاته مثل الذاكرة والمودم، مع إمكانية توسيعها لتبريد وحدة الكاميرات أيضًا.
- آلية العمل: تعمل الغرفة بتحويل السائل الداخلي إلى بخار عند التسخين، ثم تكثيفه، مما يقلل الحرارة بشكل يفوق أنظمة النحاس التقليدية.
تأثير ملموس على الأداء:
من المتوقع أن تُحدث هذه التقنية فرقًا واضحًا في:
- الألعاب عالية الأداء
- مهام الذكاء الاصطناعي
- تسجيل وتحرير الفيديو الطويل
خاصةً مع توقعات بارتفاع حرارة معالج A19 Pro مقارنةً بسابقه.
خلفية المشكلة:
جاءت هذه الخطوة بعد شكاوى مستمرة من تأثير ارتفاع الحرارة على تجربة المستخدم، لا سيما في:
- تدهور أداء الرسوميات
- تشويش الكاميرا أثناء التسجيل
- ارتفاع درجة حرارة الهيكل
لماذا هذه الترقية ضرورية؟
يشير الخبراء إلى أن تبريد وحدة الكاميرات سيلعب دورًا محوريًا في:
- تقليل التشويش الحراري
- تحسين الاستقرار أثناء التسجيل الممتد
- إطالة عمر المكونات الإلكترونية
بهذه الخطوة، قد تغير آبل قواعد اللعبة في موازنة الأداء والتبريد، مستفيدةً من تقنيات سبق أن جربت في منصات أخرى، لكن مع إضفاء لمساتها التصميمية المميزة.